إحدى النقاط هي أن السياسة النرويجية يجب أن تجرب الآن شيئًا غير عادي. وهي تقليص استخدام أموال النفط. فعلى مدى العقدين الماضيين ، كان الإنفاق في ارتفاع كبير. على وجه الخصوص ، فقد زاد في التعامل مع الأزمات: الأزمة المالية في عام 2008. أزمة أسعار النفط في عام 2015. أزمة كورونا في عام 2020.

حيث و أنه بعد كل أزمة ، يصل استخدام أموال النفط إلى مستوى جديد وأعلى من ذي قبل .

لقد كان ذلك ممكناً لأن صندوق النفط نما بسرعة وبالكثير. بالإضافة إلى ذلك ، كان من الممكن الدفاع عن إدارة الأزمة نفسها بالقول إن زيادة الإنفاق هو الدواء المناسب لتسريع الاقتصاد.

الآن الاقتصاد بأقصى سرعة من قبل. إذا لم يتم الاحتفاظ به في الميزانية ، فسوف يساهم ذلك في زيادة نمو الأسعار وقد يؤدي إلى تسريع زيادات أسعار الفائد , و بالنسبة لحكومة Støre ، يتعلق الأمر الآن بتأمين السيطرة على الاقتصاد. إن معدل الفائدة الجامح سيكون كابوسًا. لهذا السبب يحاول فيدوم وستور إيصال رسالة الاعتدال.

يحدث هذا أيضًا:

• يوم الأربعاء ، يُعلّق وزير النفط والطاقة تيريا أسلاند على الأرقام الجديدة لدرجة ملء السدود, لقد أصبح هذا تقريراً أسبوعيًا لأسلاند.
• من الجمعة إلى الأحد ، ينظم حزب المحافظين مؤتمرًا للبلدية في تونسبرغ. تبدأ زعيمة الحزب إرنا سولبرغ يوم الجمعة. وستطلق 70 نقطة لصالح “النرويج الأكثر صداقة مع كبار السن”.
• يوم السبت هناك مناظرة لزعماء الأحزاب في السويد , و  انتخابات 11 سبتمبر تقترب!
• سيحضر رئيس الوزراء النرويجي  يوناس ستورا يوم الأحد افتتاح أسبوع أنشطة الهواء الطلق . 

إليك أيضاً : 

• كانت هناك جولة جديدة في النقاش حول مسرحية “طرق الرؤية”. يعتقد المعلق أندرياس سلثولم أنه من المفهوم أن تفاعلت ليلى بيرثيوسن مع القطعة.
• الكاتبة أغنيس رافاتن تتحدث عن أزمة البث الشخصية لها.
• يوم الأحد ، مرت عشر سنوات منذ أن عقد البرلمان النرويجي اجتماعًا إضافيًا بمناسبة تقرير لجنة Gjør في 22 يوليو. أكتب عما حدث لاحقًا في البرلمان.
• مدير الضرائب هو ليس الله ، هو مقال عن الخلاف الضريبي بين مصلحة الضرائب من جهة وإدارة البرلمان ومكتب رئيس الوزراء من جهة أخرى.

في النهاية: إليكم واحدة من أحدث رسومات مارفن هاليراكر. إنه يمثل تعليقًا بقلم فرانك روسافيك حول