تعرض جمعة العراقي لحملة كراهية وتلقى رسائل كراهية عبر وسائل التواصل والهاتف وحتى وصل بعضها إلى صندوقه البريدي، بعد مقتل طفليه على يد زوجته السابقة في لورينسكوغ. مما ضاعف حزنه وجعله يتساءل كيف يمكن لبعض الناس التفكير بهذه الطريقة ويتمنى ألا يكونوا كثر في النرويج.